لمساعدة المحرر يجب الدخول عبر الرابط المختصر ومشاهدة بعض الإعلانات بالطريق للوصول للفصل بدقة عالية
**الفصل العشرون من أيام ساكاموتو: مطاردة مثيرة** **البداية**: * **الصورة الأولى**: يظهر لنا غلاف الفصل من مانجا "أيام ساكاموتو"، مُعلنًا عن بدء مغامرة جديدة ومُشوقة. * **الصورة الثانية**: نشهد بداية الفصل مع سيناريو كوميدي، حيث يتخيل أحد أفراد عصابة "أونيغاشيرا" أنهم في رحلة فضائية. لكن سرعان ما يتبخر حلمه مع تحذير الزعيم من اقترابهم من متجر ساكاموتو. * **الصورة الثالثة و الرابعة**: يبدو أن أفراد العصابة لا يأخذون تحذير زعيمهم على محمل الجد، فنراهم منسجمين مع تخيلهم لرحلة الفضاء. و فجأة، تنقلب بهم السيارة رأسًا على عقب! * **الصورة الخامسة و السادسة**: يُفاجئنا ساكاموتو بردة فعله السريعة و قوته الخارقة! فقد تمكن من إيقاف السيارة بيد واحدة فقط لينقذ راكبيها من كارثة مُحققة. * **الصورة السابعة**: نشهد هنا تأثير قوة ساكاموتو على أفراد العصابة. فهم مرعوبون، وخاصةً بعد أن أدركوا أنه ساكاموتو الأسطوري بنفسه! * **الصورة الثامنة**: ينتاب الزعيم شعور بالقلق، فهو يدرك تمامًا مدى خطورة ساكاموتو، ويخشى على رجاله من بطشه. * **الصورة التاسعة و العاشرة**: يُحاول أحد أفراد العصابة إطلاق النار على ساكاموتو، لكن الأخير يتفوق عليه بخبرته وسرعته. * **الصورة الحادية عشر و الثانية عشر**: في مشهدٍ مُثير، يُطلق ساكاموتو رصاصة تخترق خزان وقود الدراجة النارية لأحد أفراد العصابة، مما يتسبب في انفجارها. * **الصورة الثالثة عشر و الرابعة عشر**: في هذه الأثناء، نشهد جانبًا من حياة ساكاموتو العائلية. فنجد زوجته "أينا" وابنتهما "هانا" في الخارج، غير مُدركتين لما يحدث. * **الصورة الخامسة عشر**: تُظهر لنا "أينا" قلقها على ساكاموتو، خاصةً بعد سماعها لِضجيج الانفجارات. * **الصورة السادسة عشر**: تستمر أحداث الفصل بمُطاردة ساخنة بين ساكاموتو وأفراد العصابة. * **الصورة السابعة عشر و الثامنة عشر**: تُظهر لنا هذه الصور براعة ساكاموتو في قيادة الدراجة النارية، حيث يتمكن من تجاوز جميع أفراد العصابة بمهارة فائقة. * **الصورة التاسعة عشر و العشرون**: تستمر المطاردة المُثيرة، مع إصرار ساكاموتو على التخلص من مُطارديه. * **الصورة الحادية و العشرون و الثانية و العشرون**: في هذه اللحظات، نشعر بتوتر أفراد العصابة، خاصةً مع اقترابهم من نفق قد يشكل لهم خطرًا. * **الصورة الثالثة و العشرون**: يُظهر لنا هذا المشهد نهاية المطارد